في شهر التوعية، لتتّحد أصواتنا للتوعية بمرض سرطان الثدي، لنرسل رسائل عنوانها الأمل إلى كل من يصارع هذا المرض ونفتخر بكل المحاربات الرائعات.
تسوقي وتبرعييعود كل الدعم النابض بالطاقة الأنثوية منذ 1992 وعلى مدار ثلاثين عاماً إلى واحدة من صانعي الشريط الوردي: الراحلة إيفلين لودر، التي استطاعت بانضمامها إلى إمبراطورية شركات استي لودر أن تصل رسالتها السامية في حملات التوعية بمرض سرطان الثدي، لتلهم العالم بدعمها في مهمتها المستمرة من أجل مستقبل خالٍ من سرطان الثدي. تتّحد شركات استي لودر بصوتها للوقاية من مرض سرطان الثدي وذلك من خلال حملتها الرائدة، لتكون مصدر الإلهام لعالم الجمال ولنشر الإيجابية لأن سلامة الناس هو جوهر ما تعمل من أجله. وتبرّعت حملة سرطان الثدي والمؤسسة الخيرية التابعة لشركات استي لودر بما يزيد عن مليون دولار أمريكي لصالح رفع التوعية، التعليم والخدمات الطبية عالمياً. ومع حملة جديدة، تسطر المجموعة فخرها لتؤكد دعمها الذي لا ينطفئ بريقه، وتعهّدت بالتبرع بـ20% من قيمة كل مستحضر يُباع من ماركات المجموعة الرائدة، من ضمنها؛ استي لودر، كلينيك، لا مير، ايرين، بوبي براون وافيدا لجمع ما يصل لـ75,000 ألف درهم إماراتي لصالح مؤسسة الجليلة لأبحاث سرطان الثدي في دولة الامارات العربية المتحدة وذلك في الفترة ما بين 24 إلى 30 أكتوبر.
قويّات معاً
تسوقي الكلواحتفالاً بثلاثين عاماً لجهود حملات شركات استي لودر، تسلط مجموعة الشركات الضوء على قصص أربع ملهمات، محاربات ورائعات يطمحن أن يصل صوتهن المحمّل برسائل الأمل إلى كل نساء المنطقة لرفع التوعية:
ناهد مبارك النقبي:
صحفية مشهورة تدعو بحبر قلمها رسالة خالدة في دعم أبحاث سرطان الثدي وأعلى مستويات الرعاية.
ستيفاني الخوري:
ناجية تبلغ من العمر 26 ربيعاً، استعانت بمنصات التواصل الاجتماعي لنشر رسائل الوعي والتثقيف إلى كل الفتيات الصغيرات.